بمجرد زياراتك لموقعنا فأنت توافق على سياسة الخصوصية وقراءة الكوكيز وتتبع الإحصاءات وغيرها.

أراتك
الأكثر شيوعاً
  • كمبيوتر
  • موبايل
  • عملات
  • حروب تجارية
  • سفر
لم يتم العثور على نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • تكنولوجيا
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف وأجهزة
  • اقتصاد
  • سياسة
  • متفرقات
  • الرئيسية
  • تكنولوجيا
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف وأجهزة
  • اقتصاد
  • سياسة
  • متفرقات
لم يتم العثور على نتائج
عرض جميع النتائج
أراتك
لم يتم العثور على نتائج
عرض جميع النتائج
الصفحة الرئيسية سياسة

هل تفقد الولايات المتحدة دفّة القيادة بعد جائحة كورونا (1)

بواسطة اراتك
10 أكتوبر، 2020
في سياسة
1
تمثال الحرية في مدينة نيويورك

تمثال الحرية في مدينة نيويورك وخلفه مانهاتن، الولايات المتحدة الأمريكية

0
المشاركات
93
المشاهدات
المشاركة عبر الفيسبوكالتغريد عبر التويتر

هذا السؤالٌ بات يتردد كثيراً بين كل اثنين تقريباً، وسأتناول المقال في جزأين، الأول سيناقش هيمنة الولايات المتحدة بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، وكيف بدأت هذه القوة بالتراجع والتآكل. في حين سيناقش الثاني، محاولة الصين وروسيا السيطرة على العالم.

تعتبر القوة الاقتصادية عنصراً محورياً في قياس القوة الوطنية الشاملة، والتي تُعد بدورها مقياساً لتحديد القوى العظمى، ومدى قدرتها على فرض قوانينها على العالم.

وبعد اجتياح وباء كورونا للعالم المترامي الأطراف، ظهرت العديد من التحليلات والمناقشات حول مستقبل الولايات المتحدة كقوةٍ عظمى على الساحة العالمية.

ما من شك لدى أي انسان، أنَّ النظام العالمي لن يبقى على حاله بعد كورونا، وقد بات عدد المتشائمين الذين يتوقعون تدهوراً دائماً للولايات المتحدة، أكثر من المتفائلين الذين يعتقدون بعودة أمريكا من حافة الهاوية، وبروزها من جديد كقوةٍ عالمية.

واليوم أضحى العالمُ شاهداً على سباقٍ محمومٍ في كافة المجالات الدبلوماسية،الاقتصادية، العسكرية والمعلوماتية، وتنتقل هذه الحرب بسرعة إلى التخصصات الفرعية من هذه المجالات أيضاً، كالموارد الشحيحة والمعادن النادرة، الأسلحة فائقة السرعة والفضاء، الذكاء الصناعي وتقنيات النانو وحروب تكنولوجيا المعلومات، وكل تلك المجالات التي غيرت وجه الكرة الأرضية في القرن الواحد والعشرين.

ماذا يعني مصطلح “القوة العظمى”؟

فعلياً، لا يوجد تعريف واضح لهذا المصطلح، ولكن وفقًا لما هو متعارف عليه:

 تتميز القوة العظمى عادةً بقدرة الدولة على ممارسة الضغط والتأثير، وعرض نفسها كقوة مهيمنة في أي مكان في العالم.

وبالطبع هناك عدة مقاييس للقوة، تشمل القوة العسكرية والاقتصادية ، فضلاً عن النفوذ الدبلوماسي والسياسي، والمجالات الثقافية والتكنولوجية.

وبينما لا يمكن لأي دولة أن تبرز في جميع المجالات وبشكلٍ دائم، فمن الضروري أن تكون القوة العظمى زعيمة في معظم هذه المجالات.

في حالتنا هذه، إذا ما تمَّ قياس القوة من الناحية العسكرية فقط ، فلا شكَّ أنَّ الولايات المتحدة هي القوة العسكرية العظمى المتفوقة على جميع الدول، فلديها القدرة على التخطيط وعلى القتال والاستدامة فيه على نطاق واسع وبعيداً عن أراضيها، وذلك عبر البرِّ والبحر والجو والفضاء، بطريقة غير ممكنة لأي بلد آخر.

بالرغم من أنَّ هذه القوة لم تعد كالسابق وخاصةً في عالم متعدد الأقطاب، إلَّا أنَّ أمريكا ما تزال الزعيمة في المجال العسكري.

والسؤال الأهم يتمحور حول السبب الرئيسي لأُفول نجم الهيمنة الأمريكية وغيابه؛ فهل عجّل وصول ترمب إلى الإدارة الأمريكية من هذا الأمر، أم أنّ المسألة هي مرحلة تحوِّل حتمية تصيب الامبراطوريات بالشيخوخة،  لتحل محلها قوى جديدة.

كيف نجحت أمريكا بسياسة القطب الواحد

بعد سقوط الاتحاد السوفييتي وهزيمة الشيوعية، تظافرت ثلاثة عوامل مكنت الولايات المتحدة من فرض سطوتها على العالم:

أولاً، لم تواجه الولايات المتحدة أي منافس أيديولوجي عالمي رئيسي، فالصين كانت ما تزال في طور نموّها الأول، وأوروبا تلملم جراح الحربين العالميتين.

ثانياً، أدى انهيار الاتحاد السوفييتي إلى انهيار البنية التحتية المصاحبة للشيوعية من مؤسسات وشراكات، وبالتالي افتقرت الدول النامية وخاصةً ذات الطابع الشمولي إلى بدائل مهمة، فيما يتعلق بتأمين الدعم العسكري والاقتصادي وحتى السياسي.

ثالثاً، باتت الديمقراطية سمة العصر آنذاك، وأصبحت الشعوب تتطلع إلى التخلص من آثار النظام الشيوعي بأي وسيلة كانت.

وكان لتعطّل القوة الصناعية في القارة العجوز، وافتقادها لليد العاملة التي راحت وقوداً للحرب، أن انتقلت معظم الصناعات والخدمات إلى أراضي العم سام، وهذا بدوره خلق تراكمات رأسمالية هائلة دفعت بالولايات المتحدة إلى قمة الهرم الاقتصادي العالمي.

كل ذلك وغيره من العوامل الأخرى ساعدت الولايات المتحدة في الإنفاق الفلكي على جيشها وترسانتها العسكرية، لتبلغ مكانةً مخيفةً من حيث التسليح والتكنولوجيا العسكرية. الأمر الذي دفع بكثير من تلك الدول الضعيفة إلى الاعتماد على التكنولوجيا الأمريكية، بدلاً من بناء قدراتها العسكرية الذاتية.

الأحادية القطبية لم تترك أمام الدول الكثير من الخيارات، وبالتالي سمحت للولايات المتحدة وحلفائها بفعل ما يحلو لهم.

فقد أنشؤوا عالماً على مقاسهم، وقاموا بتأطير القواعد والأحكام الخاصة بهم، من خلال مؤسسات بريتون وودز كالبنك الدولي، صندوق النقد الدولي، ومنظمة التجارة العالمية، وغيرها من المؤسسات كالأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، والعديد العديد من المؤسسات والكيانات الأخرى تحت قواعدهم التي يريدونها.

لقد مارسوا كل أنواع العربدة بما يسمى “الحرب على الإرهاب” في أفغانستان والعراق، وفرضوا إملآتهم وقوانينهم على الدول والمجتمات تحت حجج مفصّلة على أهوائهم.

لكن اليوم أضحى غيرَ الأمس، إذ يقرُّ الخبراء أنَّ أيّام الهينمة الأمريكية عقب انهيار الاتحاد السوفيتي قد ولّت، ويشهد العالم الآن ظهور أقطابٍ متعددة بشكل تدريجيٍّ.

لم تعد الولايات المتحدة تضع الأجندة أو تحتل مركز الصدارة في الشرق الأوسط، في حين باتت كل من روسيا وتركيا وإيران والعربية السعودية تفعل ذلك.

“العقل سيسود وكل شيء سيكون على ما يرام”

تعاني الدول القوية تاريخياً ومواطنيها من ما يسمّى “عبادة منطقة الراحة”، وتميل هذه المجتمعات “التي تبدو مستقرة” إلى الاعتقاد بأن “العقل سيسود” وأن “كل شيء سيكون على ما يرام”.

ونتيجةً لذلك ، عندما تأتي الأزمة ، فمن المحتمل أن تكون غير متوقعة ومربكة وكارثية في ذات الوقت، مع أنّ الأسباب  تبدو تافهة للغاية ، والعواقب يمكن إصلاحها بسهولة طالما أنَّ القادة السياسيين يفعلون الشيء الصحيح فقط، وبالتالي ستمر الأزمة دون ضجيجٍ أو فوضى.

واليوم، حيث تتمتع الولايات المتحدة بسلطة غير مقيدة لسنينَ طويلة، لم يعد لديها حافزٌ كبيرٌ للنظر إلى الداخل وتحليل جوهر الأخطاء. فهي تعتبر نفسها ذروةَ الكمال ، وبالتالي لا ترغب في تغيير طريقتها بمحض إرادتها، ولا بتقديم تنازلات لأي شخص أو أي شيء.

هزيمة الولايات المتحدة الأمريكية أمام COVID-19

عمدت إلى تجاهل خطر الفيروس في البداية، ثم سرعان ما انتقلت إلى إعلان حالة الطوارئ دون تخطيط مناسب لتفادي الآثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على ذلك.

إضافةً إلى ذلك، كان لصعود الحركة الشعبوية، والركود الاقتصادي دورٌ بارزٌ في زيادة الشكوك حول تراجع القوة الأمريكية، وسرعان ما استغلت الصين هذه الحادثة لزيادة نفوذها داخل منظمة الصحة العالمية والمؤسسات العالمية الأخرى، كما سعت للترويج لنظام الحزب الشيوعي الحاكم فيها، وإضفاء الشرعية على انتهاكات حقوق الانسان وتقييد حرية الإعلام.

سيناقش القسم الثاني صعود الصين كقوةٍ اقتصادية وسياسية، والخطوات التي تسعى الصين وروسيا من خلالها إلى التربع على الهرم العالمي.

مشاركةتغريدمشاركة

مقالات ذات صلة

تراجع الهيمنة الأمريكية في الشرق الأوسط
سياسة

تراجع الهيمنة الأمريكية في الشرق الأوسط

9 أكتوبر، 2020
المقال التالي
كيف تطبع الدول عملاتها

كيف تطبع الدول عملاتها

تعليقات 1

  1. وعد says:
    6 أشهر منذ

    بالتوفيق هشام

    رد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

موصى به لك

متصفحات اندرويد لا تعرف عنها

Vivaldi، Flynx، Puffin، Puffin متصفحات اندرويد بديلة لا تعرفها

23 فبراير، 2021
افضل متصفح للاندرويد

Chrome، Opera، FireFox، Edge، DuckDuckGo، أفضل متصفح للاندرويد

23 فبراير، 2021
ادوات ادارة سوشيال ميديا

أفضل أدوات إدارة السوشيال ميديا، Facebook، Twitter، Instagram في أداة واحدة

18 فبراير، 2021
حيل وميزات مخفية في Windows 10

أسرار وحيل مخفية في Windows 10، واختصارات لوحة المفاتيح في ويندوز 10

15 فبراير، 2021
حمى السيارات الكهربائية، شركة تيسلا والتنافس على القمة

حمى السيارات الكهربائية، شركة تيسلا والتنافس على القمة

10 فبراير، 2021

أفضل وأهم إضافات وملحلقات متصفح جوجل كروم، Google Chrome Extension

8 فبراير، 2021

كيف تختار اللوحة الأم Motherboard؟ ما هي الخصائص التي تحتاجها عند اختيار المذربورد

31 يناير، 2021
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية Privacy Policy

جميع الحقوق محفوظة Aratechy © 2019

  • الرئيسية
  • تكنولوجيا
  • تطبيقات وبرامج
  • هواتف وأجهزة
  • اقتصاد
  • سياسة
  • متفرقات

جميع الحقوق محفوظة Aratechy © 2019

لم يتم العثور على نتائج
عرض جميع النتائج