أراتك
بحث حسب العلامة
  • Apple
  • Android
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • تكنولوجيا
  • هواتف وأجهزة
  • تطبيقات وبرامج
  • معدات داخلية
  • اقتصاد
  • متفرقات
  • الرئيسية
  • تكنولوجيا
  • هواتف وأجهزة
  • تطبيقات وبرامج
  • معدات داخلية
  • اقتصاد
  • متفرقات
No Result
View All Result
أراتك
No Result
View All Result

حمى السيارات الكهربائية ومستقبل صناعة السيارات، شركة تيسلا والتنافس على القمة

by Muayad Al Hariri
10 فبراير، 2021
in اقتصاد
0
0
SHARES
331
VIEWS
المشاركة عبر الفيسبوكالتغريد عبر التويتر

حمى السيارات الكهربائية

مع بداية الألفية الجديدة، دخل العالم في تنافس محموم على الطاقة النظيفة، وبدا يتجلى ذلك بشكل ملحوظ في قطاع السيارات الكهربائية. حيث بدأت الشركات تغيّر من أنشطتها وأساليبها، في سبيل تسيير خطوط إنتاج لهذا الصنف الجديد الذي بدأ يستحوذ على اهتمام الناس.

التقارير والأخبار حول هذا الموضوع حصلت على ضجةٍ إعلاميةٍ كبيرة، وكأنهم يرسمون طريقًا جديدًا لعالمٍ من وسائل النقل الذكية، الأكثر أمانًا، والأوفر من حيث استهلاك الطاقة.

الجديد اللافت، هو التطوير المستمر  لبطاريات المستقبل “اللثيوم أيون”  المغذية لمحركات هذه الفئة من السيارات، من خلال تقليل وقت الشحن، وزيادة سعة تخزين الطاقة، إضافةً لإطالة عمر البطارية قدر المستطاع.

يمكنكم قراءة:

اقرأ أيضًا على أراتك

أكبر عشر اقتصادات في العالم على أساس الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة

البتكوين تفقد مكاسبها بعد حملة صينية وبريطانية على العملات المشفرة، وإيلون ماسك يوقف بيع تسلا بالبتكوين

ما هي استراتيجية تداول العملات الأجنبية الفعّالة في سوق الفوركس وأسواق الأسهم

  • هل تفقد الولايات المتحدة دفّة القيادة والسيطرة على العالم بعد جائحة كورونا (1).
  • هل يمكن للبنوك المركزية تخفيض قيمة النقود من خلال طباعة العملة الوطنية.
  • لماذا يجب شراء الذهب، 8 أسباب هامة لامتلاك الذهب.

الجوانب المبدئية لهذا الموضوع، بدأت تفرض سياسات جديدة على الدول والشركات. حيث بدأت الحكومات تشجع على اقتناء السيارات الكهربائية لأتها صديقة للبيئة، وتوفر الطاقة. كما أصحبنا نرى الكثير من الإجراءات التنظيمية، والقوانين التي يتم تطبيقها لدعم زيادة إنتاجها والطلب عليها.

على سبيل المثال، تدرس الهند التحول الكامل للسيارات الكهربائية بحلول 2030، كذلك الصين، تريد التخلص من محركات الاحتراق الذاتي للسيارات بحلول عام 2040. كما أن السويد بدأت بنشر قواعد شحن للسيارات الكهربائية في كل المدن والقرى، استعدادا لعملية التحول تحت شعار “لا سيارات جديدة بالبنزين والديزل في عام 2030”.

صراع الشركات الكبرى

تستحوذ الصين على الحصة الأكبر من مبيعات السيارات الكهربائية العالمية، وهي تخطط للتوسع أكثر، لأنها تسعى لتقليل واردات الطاقة بسبب المضايقات الأمريكية، وتحاول معالجة سوء نوعية الهواء في المناطق الحضرية، وجذب المستثمرين إلى صناعة السيارات المحلية.

أما على طرف الكرة الأرضية الآخر، ما يزال البعض متشككًا في المركبات الكهربائية وإمكاناتها في السوق الأمريكية، وسيعتمد النجاح على المدى القصير على الإعفاءات الضريبية، والتقلبات في أسعار النفط، وسرعة التعافي العالمي من COVID-19.

بالرغم من ذلك، يبدو أنّ هناك مستقبلاً واعدًا ينتظر قطاع السيارات الكهربائية، وقد ازداد اهتمام الشركات الكبرى بمحركات الطاقة النظيفة. حيث رصدت مليارات الدولارات لإنتاج السيارات الكهربائية.

من بين هذه الشركات: فورد، بورش، نيسان، و بي ام دبليو. بالإضافة لشركات أخرى كانت طرحت خططًا طموحة لزيادة الإنتاج من هذا النوع من السيارات.

التنافس لإنتاج الأصغر

في الآونة الأخيرة، توجهت شركات السيارات نحو إنتاج أصغر سيارة كهربائية في العالم وبسعر تنافسي، ونجحت شركة  ميكرو السويسرية في الكشف عن النماذج الأولى في معرض جنيف الدولي، لسيارتها الكهربائية ميكرولينو التي لا يزيد طولها عن 2.4 متر، ووزنها 450 كغ بدون البطارية، وقد صُممت بمقعدين وسرعتها القصوى 90 كم في الساعة.

ذكرت بعض التقارير أن سعة بطارية ميكرولينو تبلغ 8 كيلو وات/ساعة،  مما يسمح لها بقطع مسافة 120 كم في كل شحنة، ويمكن شحن 80% من البطارية خلال ساعة واحدة فقط.

أما السعر الذي ستطرح به، فمن المحتمل ألا يزيد عن 12 ألف يورو، ناهيك عن التصميم المبدع لسيارة ميكرولينو، فهي مستديرة وبدون أبواب، حيث أن الركوب فيها يتم من خلال فتح واجهتها الامامية .

الأب الروحي للمحركات النظيفة

تيسلا

أطلقت أولى سياراتها الكهربائية بالكامل من طراز رودستر في عام 2008، وأحدثت وقتها ضجة كبيرة لما تمتعت به من القوة في محركها النظيف الذي يعمل بالبطاريات.

كانت تسلا أول صانع سيارات أجنبي، يسمح له بفتح مصنع في الصين بدون شريك أغلبية صيني. فبعد افتتاح مصنعها الكبير في شنغهاي، أصبحت الشركة أكبر بائع للسيارات الكهربائية في الصين، وقد حققت أرباحًا للربع الثالث من 2020 بلغت 8.77 مليار دولار.

اليوم أصبحت تيسلا الشركة الرائدة في صناعة السيارات الكهربائية ومحركاتها النظيفة، حتى باتت الأكثر تألقا في هذا المجال، لأنها تهتم بالتقدم التكنولوجي والذكاء الصناعي الذي يسبق عصره. كما أنها تضخ كل المميزات في سياراتها، من الطيار الالي ونظام تنقية الهواء، إلى الأبواب المميزة. وهذا ما جعلها تستحق لقب الأب الروحي للسيارات الكهربائية.

غير بعيدٍ من ذلك، يُنظر إلى شركة صناعة السيارات الكهربائية الفاخرة NIO – وهي شركة تابعة لشركة JAC Motors الشيوعية المملوكة للحكومة الصينية – على نطاق واسع، على أنها منافس محتمل لشركة Tesla، خاصةً وأنها تستفيد من الإعانات الحكومية، وقد ارتفعت قيمتها السوقية بنسبة 1000٪ تقريبًا خلال 2020.

لكن ما يزال بعض الغربيين متشككين في نجاحات NIO وقيمتها طويلة المدى، مستشهدين بمخاوف بشأن الشفافية الصينية وصحة الأرقام المنشورة.

لن نحتاج للنفط بعد الآن

في حال طُبقت رؤية الحكومات للتخلي عن محركات الإحتراق الذاتي للسيارات، فمن المنطقي ان الاحتياج للنفط سيقل؛ ولكن لن يتوقف أبداً، بل سيستمر إلى أن يتم ضخ كل ما تحت الأرض.

على الناحية الأخرى، في حال ازدياد الطلب والإعتماد على السيارات الكهربائية، فإنها  تحتاج الى كهرباء لشحنها، والتي تأتي جزئيًا من محطات توليد الكهرباء العاملة بالنفط .

من جهة ثانية، لا يمكن الجزم بالتخلي عن النفط، فهناك قطاعات أخرى عديدة تعتمد بشكل كلي عليه، كقطاع الاتصالات في عدة دول وخصوصا في أمريكا، حيث أن 30% من النفط يستخدم في تشغيل قطاع الاتصالات هناك.

إضافةً للحاجة المستمرة له في المعدات والأليات الثقيلة، السفن والطائرات، وعدة مجالات أخرى ما زال الاعتماد فيها على النفط أمرا أساسيًا.

ربما سيأتي اليوم الذي تكون فيه الكهرباء المتأتية من مصادر الطاقة النظيفة كالشمس والرياح والسدود، هي الحل لمشاكل الطاقة للإنسانية، ولكن ذلك لن يحصل إلا بعد أن ينفذ النفط، وتنتهي سلسلة الحروب عليه.

علينا أن لا ننسى قوة الضغط الكبيرة التي يتمتع بها كارتيل شركات النفط على السياسات العالمية وصناع القرار.

تشير بعض التوقعات، أنه بحلول عام 2040 سترتفع مبيعات السيارات الكهربائية، إلى ما يقرب من 60٪ من سوق السيارات العالمي، بعد أن كانت قريبة من الصفر في عام 2010.

لا نعلم إذا كانت هذه التوقعات صادقة، أم أنها مدفوعة من قبل الشركات المصنعة لهذه التكنولوجيا. لكنّ الأكيد، أنّ هناك وعيًا متزايدًا وسعيًا حكوميًا للحصول على الطاقة النظيفة، خاصةً أنها تفكك الضغط السياسي عن بعض البلدان، من خلال الابتعاد عن الحاجة للنفط ومشاكله، وستريح المناخ العالمي من الانبعاثات السامة.

ShareTweet

Related Posts

أكبر عشر اقتصادات في العالم على أساس الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة

أكبر عشر اقتصادات في العالم على أساس الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة

22 يونيو، 2021
140
البتكوين تفقد مكاسبها بعد حملة صينية وبريطانية على العملات المشفرة، وإيلون ماسك يوقف بيع تسلا بالبتكوين

البتكوين تفقد مكاسبها بعد حملة صينية وبريطانية على العملات المشفرة، وإيلون ماسك يوقف بيع تسلا بالبتكوين

22 يونيو، 2021
158
ما هي استراتيجية تداول العملات الأجنبية الفعّالة في سوق الفوركس وأسواق الأسهم

ما هي استراتيجية تداول العملات الأجنبية الفعّالة في سوق الفوركس وأسواق الأسهم

31 مايو، 2021
269
على خطى البتكوين، الصين تستعد لإطلاق اليوان الرقمي كواحدة من العملات الرقمية إلى التداول

على خطى البتكوين، الصين تستعد لإطلاق اليوان الرقمي كواحدة من العملات الرقمية إلى التداول

29 مايو، 2021
117
مدخرات المستهلكين تتجاوز 5.4 ترليون دولار بسبب كورونا، والصين تقود التعافي في قطاع السيارات

مدخرات المستهلكين تتجاوز 5.4 ترليون دولار بسبب كورونا، والصين تقود التعافي في قطاع السيارات

18 مايو، 2021
118
ما هو التحليل الفني الذي يستخدمه المضاربون في سوق الفوركس وأسواق الأسهم والسندات

ما هو التحليل الفني الذي يستخدمه المضاربون في سوق الفوركس وأسواق الأسهم والسندات

16 مايو، 2021
348
Next Post
حيل وميزات مخفية في Windows 10

أسرار وحيل مخفية في Windows 10، واختصارات لوحة المفاتيح في ويندوز 10

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية Privacy Policy

جميع الحقوق محفوظة Aratechy © 2019

  • الرئيسية
  • تكنولوجيا
  • هواتف وأجهزة
  • تطبيقات وبرامج
  • معدات داخلية
  • اقتصاد
  • متفرقات

جميع الحقوق محفوظة Aratechy © 2019

No Result
View All Result